من طرف وديع ابي رعد : لهذه لاسباب تركت ستار اكاديمي
لا يزال غياب وديع ابي رعد عن الدورة السابعة لبرنامج ستار اكاديمي يثير التساؤلات،
خصوصا انه كان له الفضل على الكثير من طلاب الاكاديمية الذين تدربوا على يده فكان انسحابه مفاجأة للكثيرين.
وديع صرح في مقابلة صحفية عن اسباب تركه الاكاديمية قائلاً "فكرت ملياً في قرارة نفسي، وبعد مضي 6 سنوات على وجودي داخل البرنامج، لــم أعــد اشعر بالحماس او بالاندفاع أو بأي حافز للمشاركة في دورتــه السابعة، بسبب الكثير من الامور والمعطيات داخل وخارج البرنامج. قررت في نهاية المطاف أن أتابع حياتي خارج البرنامج، خصوصاً أن حياتي توقفت عند حدود البرنامج، فقررت عدم المشاركة لمتابعة العمل الــذي احبه والمضي قدماً في شق مستقبلي المهني. قدمت الكثير في هذا البرنامج، من دون الشعور بالاكتفاﺀ الذاتي. بعد مضي 6 سنوات، "عم عيد نفسي" شعرت بالتكرار ولم أقدم اي جديد خــلال السنوات الاخيرة داخل البرنامج."
وديع اوصح انه عرف من خلال البرنامج كأستاذ، لكنه في الحياة أنا فنان يجيد الغناﺀ الاوبــرالــي، ولــديه ثقافته الخاصة، وتطلعاته في الغناﺀ الاوبرالي التي يفترض به أن يكملها. من المبكر جداً ان يتم حصره في خانة الاستاذ والمعلم كما قال.
وحول ما اذا كان بــرنــامــج "ســتــار أكاديمي" قد ظلمه قال "لــم يظلمني على الإطـــلاق، وأنــا لست بناكر للمعروف. البرنامج حقق لي شهرة على امتداد العالم العربي، وفي المقابل قدمت له الكثير من خبرتي دون ان اسأل. وعندما فكرت ملياً، اكتشفت أن البرنامج استنفد الكثير من خبرتي وطاقاتي، وسلبني الكثير من الفرص في الخارج على حساب وجــودي فيه والتزامي. كما سلبني الكثير من حياتي الخاصة، وخــصــوصــاً معاملتي مــع الــنــاس، والاهل والاصدقاﺀ. فبت مقيد التحرك وعلى الاقل لم يعد بإمكاني الضحك بصوت عال."
وعما يشاع عن انه شعر بالغبن المادي في البرنامج قال "صحيح، في النهاية يعتبرون أن البرنامج يمنحنا شهرة واسعة على امتداد العالم العربي، وبالفعل حقق لي شهرة ما كنت لاحلم بها في حياتي. فقد استحوذ البرنامج على حيز كبير من وقتي، وخصوصاً خلال إجراﺀ الكاستينغ في العديد من الدول العربية. لذلك قررت أن اتابع مشواري في الغناﺀ الاوبرالي".
لا يزال غياب وديع ابي رعد عن الدورة السابعة لبرنامج ستار اكاديمي يثير التساؤلات،
خصوصا انه كان له الفضل على الكثير من طلاب الاكاديمية الذين تدربوا على يده فكان انسحابه مفاجأة للكثيرين.
وديع صرح في مقابلة صحفية عن اسباب تركه الاكاديمية قائلاً "فكرت ملياً في قرارة نفسي، وبعد مضي 6 سنوات على وجودي داخل البرنامج، لــم أعــد اشعر بالحماس او بالاندفاع أو بأي حافز للمشاركة في دورتــه السابعة، بسبب الكثير من الامور والمعطيات داخل وخارج البرنامج. قررت في نهاية المطاف أن أتابع حياتي خارج البرنامج، خصوصاً أن حياتي توقفت عند حدود البرنامج، فقررت عدم المشاركة لمتابعة العمل الــذي احبه والمضي قدماً في شق مستقبلي المهني. قدمت الكثير في هذا البرنامج، من دون الشعور بالاكتفاﺀ الذاتي. بعد مضي 6 سنوات، "عم عيد نفسي" شعرت بالتكرار ولم أقدم اي جديد خــلال السنوات الاخيرة داخل البرنامج."
وديع اوصح انه عرف من خلال البرنامج كأستاذ، لكنه في الحياة أنا فنان يجيد الغناﺀ الاوبــرالــي، ولــديه ثقافته الخاصة، وتطلعاته في الغناﺀ الاوبرالي التي يفترض به أن يكملها. من المبكر جداً ان يتم حصره في خانة الاستاذ والمعلم كما قال.
وحول ما اذا كان بــرنــامــج "ســتــار أكاديمي" قد ظلمه قال "لــم يظلمني على الإطـــلاق، وأنــا لست بناكر للمعروف. البرنامج حقق لي شهرة على امتداد العالم العربي، وفي المقابل قدمت له الكثير من خبرتي دون ان اسأل. وعندما فكرت ملياً، اكتشفت أن البرنامج استنفد الكثير من خبرتي وطاقاتي، وسلبني الكثير من الفرص في الخارج على حساب وجــودي فيه والتزامي. كما سلبني الكثير من حياتي الخاصة، وخــصــوصــاً معاملتي مــع الــنــاس، والاهل والاصدقاﺀ. فبت مقيد التحرك وعلى الاقل لم يعد بإمكاني الضحك بصوت عال."
وعما يشاع عن انه شعر بالغبن المادي في البرنامج قال "صحيح، في النهاية يعتبرون أن البرنامج يمنحنا شهرة واسعة على امتداد العالم العربي، وبالفعل حقق لي شهرة ما كنت لاحلم بها في حياتي. فقد استحوذ البرنامج على حيز كبير من وقتي، وخصوصاً خلال إجراﺀ الكاستينغ في العديد من الدول العربية. لذلك قررت أن اتابع مشواري في الغناﺀ الاوبرالي".
